كتبت عشرات الرسائل إليك، وكنت أتأكد قبل إرسالها من تدوين رقم صندوق ( بريدي) على المظروف لم أجرؤ يوماً على إرسالها إلى صندوق (بريدك)؛ فاستلمتها عنك وقرأتها بعناية وأنا أدعي أني لا أميز خط يدي
قرأت وقرأت؛ ولم أجد بين سطور تلك الرسائل إلا سؤالاً حائراً؛ لماذا أنت يا خضر؟! صندوق بريدي امتلاً؛ وحبر الغرام نفد ؛ وما يزال السؤال حائراً لا يجد الإجابة!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.





المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.